في هذا اللقاء سلط السيد حسن توران نائب رئيس حزب العدالة التركماني العراقي وعضو الكتلة التركمانية في مجلس محافظة كركوك ألاضواء على جملة من ألامور المهمة وخاصة تلك المتعلقة بالانتخابات العامة المقبلة وقضية كركوك خلال ألانتخابات العامة القادمة,, والحق أن توران أوفى لكل شيء حقه وأوضح وسلط ألاضواء على جملة من القضايا وخاصة مايتعلق منها بالشأن التركماني وهو بذلك أثبت كونه سياسيا محترفا يرحب بلقاءات الصحافة معه كونها الوسيلة التي ستمكنه من ايصال أفكاره الى السادة القراء عكس البعض ألاخر من السياسيين الذين يتجنبون اجراء أي لقاء مع الصحافيين خوفا من أن يتم حصرهم في الزاوية أو يوجه لهم سؤال لايستطيعون ألاجابة عليه . ..:: التفاصيل
محمد كوك قايا واحد من الكوادر الشبابية التركمانية المتميزة وهو حاليا يشغل مسؤولية مكتب تنظيمات الطلبة والشباب في حزب توركمن ايلي اضافة الى مسؤولية فرع كركوك لأتحاد طلبة وشباب توركمن ايلي . وبغية التعرف على واقع الحركة الشبابية التركمانية العراقية ومجمل نشاطاتها خاصة بعد أن شهدت الساحة التركمانية في ألاونة ألاخيرة نزوعا من الشباب التركمان الى العمل ألاستقلالي بعيدا عن هيمنة السياسيين وسعيهم الى توظيف نشاطات الشبيبة التركمانية خدمة لمصالحهم الشخصية الضيقة والبعيدة كل البعد عن المصالح العليا لشعبنا ..:: التفاصيل
في السابع من تشرين الأول من كل عام يحتفل أبناء شعبنا التركماني بالعيد القومي وذلك منذ عام 1997م أي فترة انعقاد المؤتمر التركماني الأول في الملاذ الأمن بمدينة اربيل التركمانية .. ومن اجل تسليط الضوء الى هذه المناسبة القومية التقينا بعدد من الشخصيات التركمانية في كركوك .. * في البداية تحدث السيد فيض الله صاري كهية رئيس مجلس عشائر واعيان تركمان العراق قائلاً ..:: التفاصيل
المدينة التاريخية المعروفة بتركمانيتها منذ القدم بقيت بنكهتها التركمانية على الرغم من التغييرات الديموغرافية والهجرة الجماعية التي تعرضت لها, بقيت بفضل سكانها الاصليين من التركمان تجسد تاريخها العريق لكل قاص و دان حتى الغريب من خارج العراق لو تجول داخل احيائها واسواقها القديمة وهي تتحدث بلغة تركمانية صرفة مما يجعل الباحث يقر بتركمانية هذه المدينة. الحاج خليل عزيز الحاج علي جلناز ابن لهذه المدينة المولود في قلعتها الشامخة وفي محلتها المشهورة (السراي) عام 1928يسرد لنا تاريخ هذه المدينة ..:: التفاصيل
كعادته باعتباره واحدا من أبرز صناع السياسة التركمانية بحكم خبرته الممتدة الى عقود من الزمن في المجال السياسي طرح السيد رياض صاري كهية رئيس حزب توركمن ايلي مشروعا سياسيا جديدا قائما على أسس متينة ومقنعة وهذا المشروع هو ( مشروع انتخابي ) يدعو الى جعل العملية ألانتخابية في العراق تقوم على مرحلتين وتحقق في النهاية مايريده ويبتغيه المواطن العراقي من حيث ايصال ممثليه الحقيقيين الى مجلس النواب القادم . ..:: التفاصيل
في هذا اللقاء تطرق السيد رياض صاري كهية رئيس حزب توركمن ايلي الى واقع منظمات المجتمع المدني التركمانية التي مضى على تأسيس أغلبها عدة سنوات ورغم ذلك لم تنجح في أن تكون عنصرا مؤثرا وفاعلا داخل المجتمع التركماني . وقد أسهب صاري كهية في تعداد وشرح أسباب اخفاقها في اداء عملها كما قدم الحلول الناجحة الكفيلة باعادة تنشيط عمل هذه المنظمات التي تحتاج الى اجراء تغيير جذري فيها وضخ دماء جديدة اليها لتنهض من كبوتها وتباشر بألانطلاق خدمة للمجتمع التركماني . ..:: التفاصيل
ونحن نرى وبكل أسف أن هناك بعض ألاحزاب العراقية الكبيرة لاترغب في سن هذا القانون ربما لأن مصادر تمويلها أما من الحكومة العراقية أو من مصادر أخرى لذلك تسعى الى تعطيل اصدار هذا القانون في مجلس النواب الذي تهيمن عليه أو أن يعرض حتى في جدول أعمال المجلس منذ سقوط النظام السابق وحتى هذا اليوم . ..:: التفاصيل
في هذا الحوار تطرق السيد رياض صاري كهية رئيس حزب توركمن ايلي الى ألاسس الفكرية التي قامت عليها الحركة التركمانية العراقية والتي يمتد عمرها الى خمسون عام من التاريخ السياسي الحديث للعراق وقد شخص صاري كهية مكامن العلل وألاخطاء التي أعاقت النمو الطبيعي لهذه الحركة ووضع الحلول لها والتي وبالتأكيد ان بادرنا الى تطبيقها فاننا سنتمكن وخلال سنوات قليلة من دفعها بخطوات الى ألامام . ..:: التفاصيل
استجابة لمطالب الشارع التركماني الذي يتحرق شوقا لمعرفة ألاستراتيجية التركمانية التي سيتم اتباعها من خلال المشاركة في ألانتخابات العامة القادمة ومع تجنب أغلب (سياسيينا ) من ألادلاء بأي تصريحات صحافية أواجراء مقابلات صحافية لبيان هذا ألامر وشرح ألالية التي سيتم اتباعها في ألانتخابات العامة المقبلة ألامر الذي يعكس حجم التباعد الحاصل بينهم وبين مواطنيهم الذين من المفترض أنهم سيمثلونهم في ألانتخابات العامة القادمة ورغم ذلك لايبادرون الى شرح ..:: التفاصيل
في هذا اللقاء سعى السيد رياض صاري كهية رئيس حزب توركمن ايلي الى تسليط ألاضواء على مشكلة شحة المياه والتصحر التي تواجه العراق والتي تنذر بكارثة بيئية حقيقية ستحل بالبلاد في حال لم تبادر وزارة الموارد المائية الى ايجاد حل سريع لها . والحق أن صاري كهية وضع الحل أمام أنظار المسؤولين ألا وهو انجاز سد بخمه ألاستراتيجي ..:: التفاصيل